مجموعة «كوكب الرسامين» تطلق «جراج 2» غدا بمشاركة فرقة «بهججة»
يقيم "كوكب الرسامين"، فى الساعة السابعة من مساء الغد، بمقر معهد جوته بوسط البلد، حفل إطلاق وتوقيع العدد الثانى من مجلة جراج "ممنوع الوقوف" للقصص المصورة، ويتضمن حفل الإطلاق توقيع الفنانين المشاركين، وحفلا موسيقيا لفرقة "بهججة"، وهذا العدد يصدر عن "كوكب الرسامين" بالشراكة مع "كتابى للنشر والتوزيع"، وهى دار نشر تأسست فى عام 2010.
وتشير مجموعة "كوكب الرسامين" فى التعريف بنفسها على صفحة "فيسبوك" إلى أن البداية في 14 فبراير، 2014، بعد ملاحظتنا بأن هناك عددا كبيرا من محبي الرسم سواء كانوا محترفين أو هواة، ولكن المشكلة كانت فى عدم وجود بيئة مناسبة تجمعهم؛ فجاءت الفكرة لدينا فى تأسيس "كوكب الرسامين" وهو كوكب صغير داخل كوكبنا الكبير يهدف بوجه عام إلى خلق نوع من الإبداع والتفاعل لكسب المزيد من الخبرات، وكسر حدة الخوف لدى الهواة وتحقيقهم أكبر استفادة ممكنة ومزيدا من التواصل بين الرسامين المحترفين وعمل ورش مصغرة، وإخراجها من النطاق الضيق لنطاق أوسع فى شوارع مصر المليئة بالعناصر الحية لأى رسام أو محب للرسم، ولا يشترط سنا أو فئة معينة.. باختصار هى دعوة حرة للرسم بدون قيود.. ونطمح لجعل "كوكب الرسامين" فى جميع محافظات مصر، وليس مقتصرا على القاهرة فقط.. والطموح الأكبر نشر فكرة "كوكب الرسامين" خارج مصر.
أما بهججة، فهى فرقة غنائية موسيقية تقدّم أغاني الضحك والبهجة ومونولوجات معاصرة، تسعى الفرقة لإحياء فن المونولوج وتطويره من خلال سعيها لإنتاج مونولوجات معاصرة، وتقديم أغانيها من خلال الأصوات النسائية، الجماعية والمفردة. بهججة، التي تأسست في سبتمبر 2015، تستخدم الضحك كوسيلة للتعايش السلمي مع الألوان الرمادية.
تقدّم بهججة أغاني تسعى للجمع بين متعة الإضحاك ونسيان الهموم اليومية، وفي الوقت نفسه إلقاء الظلال على موضوعات تشغل حيّزًا كبيرًا من الحياة اليومية في مصر.
كل أغاني بهججة جديدة وكُتِبَت خصيصًا لها، ولكن الفرقة تغنّي أحيانًا من ريبرتوار الغناء الشعبي أو نجوم المونولوجات القديمة. قدمت الفرقة العديد من العروض على مسارح عديدة بالقاهرة، منها مسرح الجنينة، وساقية الصاوي بالزمالك، وساحة روابط، ودرب 1718، ومسرح جيزويت القاهرة وغيرها.
بّالُبّلُدِيَ BeLBaLaDy
مجموعة «كوكب الرسامين» تطلق «جراج 2» غدا بمشاركة فرقة «بهججة»
from بالبلدي, ثقافة وفن http://ift.tt/2orwcyI
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق